و لحلفائي من الطيبين …
ان يعقدوا هدنه .. مع ( الطلايب ) …
او ان يأخذوا أجازة .. رغبةً بعدم التفكير .. بها …
او كما تقول مصطلحات السياسة
شهر نعيش فيها مثل المكاريد …
لا غالب .. ولا مغلوب ..
حينها ذهب عقلي بعيداً …
وكيف يعيش المشتبكون فيها (( الحياة ))
ان يتركوها او تتركهم الصعاب …
وهل تقدر هذه الصعاب … ان تعيش بلا أياهم …
واقصد المكاريد ..
وكيف ستعيش مدننا .. عواصمنا .. شوارعنا ..
بلا أياهم .. احباء الله اقصد ( فقراءه ) …
فمن صاحب عربة قناني الغاز ..
الى عربة النفايات .. وأبو العتيق …
انتهاء بصاحب تكتك ( الدلفري )
أظن ان على المدينة .. ان تأخذ حذرها …
اذ من اين ايامنا .. ان تستمر بدون ضجيج ..
محبتهم الخاوية …
وهل يبقى لايامنا طعماً بلا .. أياهم
ادري ستغنون معي
( التمت بروحي القصايد …
واشتهيت اخبارهم ..يم داركم …