للمجتمع العراقي ثلاث مرجعيات دينية وسياسية وإجتماعية جميعها محل إحترام، اليوم إستخدام قدسية الدين في السياسة لكسب قدسية ونفوذ روحي، والسياسة تزاوجت مع العشائر، والنتيجة تخلف سيادة وإنفاذ القانون وضياع المقدس وبروز نفوذ وحكم العشائر، سيادة وإنفاذ القانون أولوية بناء الدولة.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *