ندعو كل رئيس عشيرة أن يكون نبيلاً ويعود الى الدولة والقانون واجهزتها الامنية لحماية أبناء عشيرته من المعتدين ولا يتصرف بشكل مستقل ويتخذ قرار الانتقام من الاخر بحفنه من رجال متهورين يحملون سلاح غير مرخص ويدكون به مايحلو لهم من مساكن الاخرين فهذا ليس فخراً ولا انتصاراً بل انهم يساهمون بفعلهم البربري هذا في اضعاف الحكومة واجهزتها وتقزيم هيبتها ويؤدون بها الى الفوضى والسقوط الحتمي وهذا لايفرق شيئاً عن الإرهابي الذي جاء ليطعن الدولة هو الاخر ويقتل ابنائها ويسرق اموالها وينال من حضارتها …