اوقد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني شمعة عقد الشراكة بين الاتحاد العراقي لكرة القدم والليغا الاسبانية لدوري المحترفين والانطلاق نحو تطوير،الكرة العراقية نحو العالمية مما سيكون له الاثر الكبير لتطوير الامكانيات من خلال مشروع الحلم الذي وضع اسسه الكابتن عدنان درجال.

وفي اطار دعم السوداني لكرة القدم التي تعيش عصرا ذهبيا ودعماً لامحدود من قبل الحكومة اصدر رئيس الوزراء توجيهات لامين بغداد والمحافظين بتخصيص قطع اراض في بغداد والمحافظات لدعم مشروع الحلم، لغرض دعم وتطوير المواهب والبراعم في كرة القدم.

يا سامعين الصوت وياغافلين والنايمين في مفاصل الرياضة العراقية رئيس الوزراء يدعو الى ضرورة الاعتماد على العمل الاحترافي لغرض تطوير الرياضة العراقية بعد هذه الدعوة المباركة التي صدرت من اول رئيس، وزراء عراقي يتمتع بروحية رياضية عالية، المطلوب من جميع مفاصل الحركة الرياضية في العراق لبذل المزيد من الجهد لغرض تطوير الرياضة والذهاب بعيدا كما حصل في دول الخليج العربي والعراق يمتلك كل مقومات النجاح في ظل دعم الحكومة بعد اليوم لا مكان للكسالى والنائمين على الجميع العمل بروحية عالية والذي لايجد في نفسه المقدرة وخدمة العراق عليه الذهاب الى بيته والنوم هناك.

بعد هذه الدعوة المطلوب من جميع مفاصل الحركة الرياضية بذل،المزيد من الجهود والعمل يدا واحدة من اجل العراق ورياضتها والذهاب بعيدا الى العالمية، كما حدث في السعودية والامارات وقطر والعراق يمتلك كل مقومات النجاح والدليل العمل المشرف والتاريخي للكابتن الكبير عدنان درجال الذي حمل مشروعه الاحترافي والحلم وجعله حقيقياً ستفتخر به الاجيال وتذكره جيلا بعد جيل. في ظل دعم رئيس الوزراء على الجميع العمل بعقلية متطورة فور اعلان عقد الشراكة ظهرت بعض اصوات التي تحاول عرقلة المشروع والتشكيك، وهذه الجهات لاتريد الخير والتطور لرياضة العراق فضائية روجت حول اصدار مجموعة من الاندية بيانا حول اعتراضها والتشكيك وبعد يوم من اصدار،البيان فندت مجموعة من الاندية اشتراكها او علمها بما صدر، ولنادي الحدود وامانة بغداد موقف مشرف وشجاع بعد اعلانها البراءة عن كلما صدر من هذا البيان لنقف مع السوداني ودرجال يدا بيد من اجل تطوير رياضة العراق، ونسابق الزمن لنكون في المقدمة كما حصل في دول الخليج العربي. بوجود عراقي مثل السوداني ودرجال فرياضة العراق ذاهبة للعالمية لامحالة وعلى عناد المتخلفين والمغفلين.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *