حالة المُبَجَّل نور زهير أثبتت أن سلطان الفساد أقوى من الدولة وكل الحكومات..حج مبرور وسعي مشكور تقبل الله الطاعات حاج زهير ؟
-سألت أحد الحيتان السياسية: ماتحصيلك العلمي؟ سكت، فأجبته: بكلوريوس بالفساد المالي، ودبلوم عال في الفساد الاداري، وماجستير في الفساد السياسي، ودكتوراه في فلسفة الفساد المالي والاداري والسياسي.نهض قائلا: خلي شهاداتكم تنفعكم، احنه الأسياد وانتم الخدم..قبلت
-إذا نجحتْ سياسةُإيقافِ الإستنزافِ الشياعيةِفسوفَ نصلُ إلى يومِ الحسابِ(أُوقفوهم..) وهناتنطلقُ ثورةُالشعب: لاتوجد منطقةٌ وسطى مابينَ الجنَّةِوالنّارِ.
-العشائر تتقابل في المجالس والولائم بالسلام كأخوة، وتتقابل في النزاعات والخلافات بالسلاح كداعش..
-لاتجف منابع الفساد لوجود متلازمات:المخدرات تحتاج المال،والمال يحتاجه تجارها. العمليات الارهابية تحتاج المال والمال يحتاجه تجارها. الليالي الحمراء تحتاج المال والمال يحتاجه تجارها. بورصة المناصب تحتاج المال والمال يحتاجه تجارها،الى غير ذلك من المتلازمات. الفساد كظاهرة استقوى بمسوغات مستَمدّةمن مناخات وحاضنات اجتماعية وسياسية وعشائرية ودينية فانتقل من دائرة المستنكر والمنبوذ والحرام الى دائرة المألوف والمرغوب والحلال. وهذا يعني فشل المؤسسات الاجتماعية والتربوية والدينية والاعلامية امام ارتفاع منسوب الفساد المالي والاداري والاخلاقي.
{ عن مجموعة واتساب