واتخذ المحتل التنوع الطائفي والديني والقومي حقلا عراقيا لبذر الفرقة وجنى منه السيادة والاستقلال بالضبط الان نعيش هذه الحالة ونعاني منها قبل الحكومة التي تعاني هي الاخرى من التشرذمات والولائات لدولة دون أخرى على حساب مستقبل الوطن واهله.
واتخذ المحتل التنوع الطائفي والديني والقومي حقلا عراقيا لبذر الفرقة وجنى منه السيادة والاستقلال بالضبط الان نعيش هذه الحالة ونعاني منها قبل الحكومة التي تعاني هي الاخرى من التشرذمات والولائات لدولة دون أخرى على حساب مستقبل الوطن واهله.