بعد هذه الاشكالات والضرب والإهانات التي لانقبلها. ابدا. مهما كان. الموقف نحن معاكم نسجل موقف. من إعلاميين مبتزيين. .وشرفاء… غير أن كل شهر تحصل أربع الى خمس تجاوزات وأغلبها من نساء، وسؤالي ..للسيد وزير الداخلية ومدير المرور العامة: أين الكراجات التي استولت عليها أغلب الأحزاب، وأين من الممكن ان يضع المواطن سيارته الخاصة (إيشيلها على راسه)؟؟!! وأنتم منهم من تكونون بزي مدني.
أين المليارات التي تحصلون عليها من دوائر المرور عن طريق (وصل) الطرق والجسور، وأين هي الغرامات والحجوزات التي لا تحصى ولا تعد؟.
وأين هي الإشارات المرورية وعلامات المرور في الشوارع؟؟.
وأين الطرق السريعة، فكلها تحتاج لتجديد،
وأين دوائركم المليئة بالخراب، فهي عبارة عن كرفانات مهترئة،
وأين خدمة المواطن الالكترونية بتسجيل السيارات ووضع الارقام،مع انكم تستحصلون من المواطن مبلغا يصل الى من 500 الف لتحويل ملكية السيارة!! وينكم من راحة المواطن. تعامل المرور مع المواطن تعاملون وكأنه عدو لكم !!يا وزير الداخلية ليست هي الطريقة المناسبة للتعامل مع المواطن العراقي، لأنكم بخدمته كما تقولون، وانتم أمانه ويفترض هذا، وهذا الشيء تأخذون عليه أفضل الرواتب وأحسن المخصصات. والكلمة الاخيرة (لنترك الطشة والفيس وسوالف ابن مشتت) فنحن نحتاج الى أن نكون على قدر المسؤولية والإدارة ومن دون مِنه او تفصل ومقابل.
{ عن مجموعة الواتساب