الفترة الدراسية للوصول للمرحلة الجامعية هي ١٢ اثنا عشر عاما من الدراسة ،
الاعوام الدراسية بظل الظروف التي عاشها البلد والعائلة لا تخفى على احد، والتي نلخصها
تكلفة اقتصاديات التعليم والتعلم كبيرة.
اذن بظل هذه المعطيات
كيف يمكن ان نجعل نتائج عام دراسي واحد تحدد مصير ابنائنا.
القصص التي ننظرها يوميا ضمن الدائرة المعرفية لاحداث مر بها العديد من الطلبة لم تكن سوى معرقل لطموحات واحلام ابنائنا
مرض، عوز، حالات اجتماعية خارجة عن المالوف غيرت مسار مستقبل ابنائنا.
لننظر جيدا للمستقبل بعيون ابنائنا الطلبة لا بعيون القانون الاداري وما يردد اهل التخصص بالمواد القانونية
هناك نص القانون وهناك روح القانون وهى فلسفة اصدار القانون وموجباته
لننظر للمستقبل جيدا
تقديري واعتزازي