البعض من الناس يخطط لحل مشاكله لكنه يقع في فرضية اعادة أنتاجها نحن نعيش الندم عفواً الحزن وأن قُيض لنا ذلك ونعيش في هذه الدنيا انتظاراً للفرح أو نتسول رحمته أو أن نجافيه أو نتوسله صديقي الحاسد يكرر على مسامعي ما تناسلته أفواه المگاريد فيقول :- لا تشغل بالك بالماحول (( الدنيا حظوظ)) وأقنع بالموجود فقديماً أيقن أهلنا بالمثل القائل (( الجود من الماجود )) نعم قد لا يجد أهلي إخلاء والأخلاء هو من تتخلل محبته الروح كأنهم كانوا يبحثون عن (الصاحب العود ) والذي يحادثونه سراً وتناجيه ويناجيك بما تحب عفواً لا تقوموا أهلي وأصحابي بتأويل الاشياء بل أخضعوهم بالتجربة لأن ليس كل منا أخو خيته فهم يوصونا مثل ما نريد بأختيار الخليل الصديق ويصرخون في الفلا :- (النيتة بيضة يصيد بالشبچة هوة رافق الي عنده حمية ولو حجة ، يحجي عدل عذب عمره الوفي چف الوفي لو ضاع !!! ) أحبتي نسيتُ أن أذكركم من أن القلوب الجميلة لا تعتب أحد في البحث عنها لأن عبيرها يسبق خطاها.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *