هل وجد المغتربون الذين استلمو الإدارة السياسية بعد 2003 اطفالا”متسييبين في شوارع وازقة بلدان حاضناتهم وخاصة دول مجموعة الدول الاسكندنافية التي تفتقد إلى أي ثروة من ثروات العراق سوى انها تمتلك إدارة وطنية أمينة صادقة لظمان حقوق مواطنيهم الأكثر حاجة وإليكم هذا المثل

عدد نفوس ألمانيا 82 مليون نسمة.37.4 يستحقون رواتب إعانات (16 دون 18 سنة و 21. 4 فوق ال65 سنة) و، 002 أطفال دون السنتين). تخصيصات حد الكفاف هي 200 يورو شهريا”+ الأطفال دون سن الثانية يضاف له 300 يورو إعانات حد الكفاية من حليب ورعايته صحية وباحثة اجتماعية فكل طفل دون سن الثانيه يخصص له 500 يوروا. في بلد خرج من حرب مدمرة 1945 ولكن ادارتهم الوطنيه كان نقطة الشروع هو بناء أطفال المستقبل ليقودوا البلاد نحو مستقبل افضل ومجموع التخصيصات كانت بحدود 51 مليار يورو سنويا” نعم على الإدارة السياسية بعد كل الخراب التي فعلته بشعبنا نطالب بتحديد مبلغ حد الكفاف والبالغة 100 دولار شهريا”وصولا”الى حد الكفاية لاطفالنا الموليدين لحين بلوغهم سن الرشد 18 سنة والعاطلين عن العمل من كبار السن لشعب حجمه نصف حجم الشعب الألماني وفي مسح سكاني قام به عدد من الإحصائيين بلغ حجم التخصيصات التي تؤمن هذه الرعاية بحدود (20 إلى 24) مليار دولار سنويا وهذا المبلغ في متابعة احصائية دقيقة ورقمية وجدناه يذهب في جيوب لصوص الإدارة السياسية العليا كمخصصات لا شرعية (إعانات انسانية، تعدد، رواتب، رواتب فضائيين ووهميين، رواتب حراسات خاصه بدون ظمان ووو)

على قوى الشعب العراقي وخاصة ثوار تشرين تثبيت هذا المطلب تحت شعار (الطفل والطالب زينة ومستقبل شعبنا العراقي)

{ باحث اقتصادي