هو الزمان الجلف، وهم الناس الأجلاف، وهي الجلافة في السلوك وفي التعامل وحتى في سُبل طلب الرزق… “الجلافة: هي الفظاظة والغلاظة وخشونة الطبع” في الطريق إلى الدين والعلم والثقافة تلتفت ولا تجد حولك غير الأجلاف من الرجال والنساء. أين ذهب العراقيون اللطفاء الذين يقطر منهم وهم يسيرون ويتكلمون كانما شهدا مصفّى؟إنهم موجودون حتما، لكنهم يخشون الظهور لئلا يقضي عليهم بنظرة واحدة أجلافُُ العربِ والكردِ والعجم…

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *