كارثة ضحايا الحمدانية لا تكفيها الكلمات ولا التعازي ولا المواساة فهي أكبر من الكلمات وأعظم من العزاء والمواساة وحتى الدعوات بالرحمات تقف عاجزةً أمام هذه المأساة.

الأصل أن نكتشف المسبب ونعالج المصاب ونعاقب المسؤول. الحزن الحقيقي يتطلب عمل حقيقي.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *