ـ لماذا تغير أغلب العراقيين.. نحو الأسوأ ؟

ـ لماذا أصبح الكذب.. والنفاق.. والدجل.. قاعدة شبه عامة ؟

ـ لماذا أصبح غالبيتنا العظمى طائفيون ؟

ـ لماذا نكذب.. ونصرُ بأننا لسنا طائفيون.. ونمقت الطائفية ؟

ـ لماذا أصبحت العمامة المزورة.. سيدة الموقف ؟

ـ لماذا أصبح جلً تفكيرنا.. بالجنس.. والزواج بأكثر من امرأة ؟

ـ لماذا العلم.. والعمل.. تراجع لمستوى الصفر؟

ـ لماذا نعمل للتجهيل.. ولا نحترم العلم والتعلم ؟

ـ لماذا نقبل.. مع سبق الإصرار.. أن يقودنا الجهلة ؟؟

ـ لماذا نقبل بالمزورين بين صفوفنا موظفين ومسؤولين ؟؟

ـ لماذا علماؤنا مهجرون.. أو مهمشون.. أو يعيشون حد الكفاف؟؟

ـ لماذا لا نقول للكذاب.. أنت كاذب ؟؟

ـ ولماذا نقول للصادق.. أنت كذاب ؟؟

ـ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ.. (صدق رسول الله).

ـ لماذا شبابنا وشيبنا يهاجر.. أملاً في ان يعيش بأمان؟؟

ـ لنفكر من جديد.. هل نستطيع التصحيح.. بأنفسنا أولاً؟).

ـ فالصدق: هو قول الحقيقة.. وهو فضيلة من الفضائل.. ويعد من مكارم الأخلاق.

ـ وهو عكس الكذب.. ويوصف الشخص الذي يتحدث بالحقيقة أنه: صادق.

ـ دع ما يُرِيبُك إلى ما لا يُرِيبُك.. فإن الكذب ريبة.. والصدق طمأنينة.

ـ ويترافق الصدق مع الخصال الحميدة مثل: الأمانة.. والاستقامة.. والوفاء.. والإخلاص.

ـ وهو سمة حسنة لها مكانة عظيمة عند أغلب المجتمعات.. وفي كل الأديان والمعتقدات.

ـ أولئك الذين صدقوا.. وأولئك هم المتقون.

ـ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ.. وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ.

ـ واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان: صادق الوعد.. وكان رسولاً نبيًا.

ـ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ: صِدِّيقًا نَبِيًّا.

ـ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ: صِدِّيقًا نَبِيًّا.

ـ وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا: هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ.

– وَصَدَقَ اللَّهُ.. وَرَسُولُهُ.. وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا.. وَتَسْلِيمًا.

ـ إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى البِّرِّ.. وِإِنَّ البِّرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ.. (صدق رسول الله).

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *