التعليم يوعي المجتمع ويمنحه القوة، والقضاء يحمي ويهذب المجتمع ويحفظ حقوقه، جودة التعليم وعدالة القضاء لهما الدور الأبرز في ازدهار المجتمع وتنميته وحفظ أمنه واستقراره، فالتعليم أخلاق الأمة وتطورها والقضاء ضمير الأمة وهيبتها، فاذا كانت اخلاق المجتمع حسنة وضمير المجتمع حي فالأمة بخير واذا غير ذلك فالأمر جلل ويحتاج إلى المراجعة الفورية والتصحيح العاجل والدقيق.