كانت آخر مرة التقي حمودي ..يوم أقيمت لنا احتفالية على حدائق ابي نؤاس لمناسبة منحنا جائزة التنوير الثقافي لعام 2016. وكان حضور  عبوسي المحبوب عراقيا اجمل وأمتع من حضور برلمانيين وسياسيين.كان وجه حمودي يومها.. كما هو ..ليس كما عليه الآن وهو يحمل أحد أحفاده.

سأرجأ تحليلي السيكولوجي  بعد أن تقراوا ما يقول لكم وجهه.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *