هناك الكثير من المدربين الان في الساحة العربية وخاصةً الساحة العراقية .
المجال التدريبي هو تنمية قدرات الذات وتطويرها الى مراحل متعدده من النجاح لتفوق قدرتها الى محطات من الاولى الى اخر محطة ثقافية تدريبية حتى يصبح مدرب معتمد من جميع النواحي . لاحضنا الان هناك منظمات اهلية تدعم هذه النبذة اللاخلاقية والتي ليس لها اصل ولانعلم من اين اتت بالمدربين والاجتهاد لشهادتهم المزوره او الغير معروفة ولايوجد سؤال عنه من اي مؤسسة منحته هذه الشهادة فأصبحت الشهادة اضحوكه لدى الاخرين وبيعها بابخس ثمن حتى يصبح امام الاخرين والناس انه مدرب معتمد .دون خبرة حتى يجمع القليل من المال او يتباها بانه مدرب قيادي ناجح يعمل على توعية وثقافة الاخرين ويعطيهم شهادة غير معترف بها قانونا وغير اصولية . لتصبح شخصيته المنفصمة وغير كاملة الى شخصية كارزميا وبأرادته هو نفسه من صنعها لنفسه .
اصبحت الشهادات كالاتي
حاصل على شهادة المستشار او المستشارة .
حاصل على شهادة المدرب القيادي .
رئيس الكلمه والراي لدى الدول العربية .
الامين العام للتدريب والاستشارة .رئيس قسم التدريب للبرتكول والتنظيم .
وغيرهن من الالقاب التي لاوجود لها .
يجب على كل مسوؤل مراقبة المؤسسات و المنظمات التي لاصحه لها من هكذا تزوير والتلاعب بالشهادة من اجل الاموال المسلوبه من الناس بأسم الثقافة والتطوير الذاتي وعلم النفس .يجب ايقاف هذه المهزلة التي اخذت تتسع بشكل منتشر فالاونه الاخيرة والتلاعب بعقول الاخرين .لايهم ماتكون شهادته لكن المهم هو فعلاً تدرب تدريب حتى يكون معتمد من قبل التدريب وهو اهل له ليس مجرد تسميات او سمعه .
ف.على الجميع الانتباه والانسحاب حتى لايفتضح امره امام الناس والا سوف يصبح اضحوكه للاخرين .
وقد اعذر من انذر #صحفية

قبل aktub falah

يعتقد واحد على "اكاذيب المدربين التنمويين من اجل المال . “الكاتبة اقبال المياحي” "
  1. نعم
    أصبت كبد الحقيقة في تلك المنظمات الوهمية التي تستنزف أموال البلد وتصنع اجيالا” فارغة حتى لا تفقه شيىا” من لغتها العربية.. هذا ارهاب من نوع آخر يشبه داعش ويشبه تعاطي المخدرات ويشبه خطابات الدين الفارغة التي تغيب العقول بخزعبلاتها..
    كلها أفيون يراد بها سحب عملة وزيادة الجهل لتسهل السيطرة من جميع النواحي من النفسية والاقتصادية والسياسية وغيرها
    شكرا” لهذه الصفحة الجريئة ليت كل موضوع سلبي يكتب عنه يصل إلى آذان صاغية وتتم معالجته من خلالكم ومن خلال الضغط والتوعية الجماهيرية بوركتم .
    لكم وافر التقدير د.ذكرى عبدالصاحب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *