لم اعرف مشروعا اقتصاديا اثار جدلا كبيرا مثل مشروع انبوب البصرة – العقبة.
الحكومة تريد (او لا تريد) تنفيذ المشروع، والنواب كل له رأي، والسياسين بين مؤيد وبين رافض، والخبراء منقسمين، والاتهامات تتراشق بالفساد وعدم الجدوى الاقتصادية وبأن المشروع يصب في خدمة العدو الصهيوني!
شنو القصة؟ اشو الكل صار لهم رأي بالموضوع ولم يبقى الا “ابو النفط” لم نسمع رأيه. هل هذه حالة صحية ام تعبير عن “وهم المعرفة” ولا نملك فهما اقتصاديا عميقا للمشروع، ولا نرى العالم الا من خلال عيون سياسية عوراء يشوبها الشك القاتل.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *