في مراقبة للشأن العام،سيجلسون سوية وتدور عليهم أقداح الشاي والعصير والكيك اللذيذ،ويبقى من دافع بكلمات نابية وتشكيك وطعن وتخوين هو الخاسر الوحيد لأصدقائه وتكدير العلاقات مع الأقران والظهور بصورة  مشوهة،هكذا علمتنا الحياة،وتبقى الكلمة الطيبة صدقة وجادل بالتي هي أحسن.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *