لكن الحزنَ مع الضوءِ
كعادتهِ يتسللُ كل مساءٍ ،
ينسدلُ على صدري …
وأنام
*****
عيناي هناك
قمرٌ أم ذكرى قمرٍ
يتخفى
خلف الأغصانِ المتشابكةِ
يترقبُ هسهسةَ الأوراق
النائمة على الأسوارْ
يهربُ من ليلٍ رائحْ
ليلٌ لا يشبه هذا الليل المأسورْ
ليلٌ يحملُ نوراً
وبقايا فرحٍ
وعتابْ …. !؟

 

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *