السيادة توأم القيادة لكن الأخيرة تولد أولا لتطلق الرؤية وتحدد الأهداف لتحفيز والهام المجتمع والمؤسسات لخلق النظام وترسيخ ثقافة الولاء والإنتماء وحب الوطن، والتي تسهم مع القيادة في بناء ركائز السيادة وصولا الى رفعها كسقف يحترمه ويحافظ عليه الجميع، ويحتمي به القوي والضعيف، ويهابه الاعداء قبل الاصدقاء، ويدافع عنه الجميع، فالسيادة والقيادة لا تستجدى ولا تستورد ولكنها تولد من رحم الأمة.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *