تل ابيب فتحت باب اسمه باب حطة ومن دخل هذا الباب نال الامان والرضا ودخل جنة الدنيا على يدي اسرائيل الكبرى ومن عاند الويل له ويرى الوعيد والثبور واستقبال سلطان ابن قابوس
رئيس وزراء اسرائيل نتن ياهو في سلطنة عمان خير دليل وشاهد واراد قابوس ان يحتمي بإسرائيل من جزية ترامب والحفاظ والبقاء في ملكه
ونهض من فراش المرض واستقبل فاتح الفتوح قاتل أطفال غزة وفعلها قبله الرئيس المصري ( السادات ) قبل أربعون عام عندما فتح سفارة أسرائيل
واستمر بعده حسني مبارك ع نفس المنوال وبعد سقوط المبارك المدوي قال الأمريكان وإسرائيل لا تخافوا سنعيد لكم الكرسي وحكم الفراعنة وأعادوا السيسي إلى المنصب ثم تسابق ملوك وأمراء وشيوخ دول البترول إلى باب حطة ويقدمون الولاء والهدايا والعطاء كما فعل اجدادهم جهلاء