الموضوع له علاقة بتعيين “الدكتور” علي حسين المؤيد في منصب رفيع على أن لا نُسجل شيئاً قبل أن تسجيل هذه الملاحظة:
قرابة شخص النسبية من ذوي النفوذ لا تمنع من تسنمه منصباً رفيعاً شريطة أن يكون محكوماً -كما الجميع-:
بالكفاءة،
والنزاهة،
وإتباع الطرق المهنية بالإختيار،
فمن خلال هذه الشروط الأساسية يمكن عبور:
الخواص
والعوام
إلى سنام المسؤوليات العالي والمتوسط والمستوي..
قولوا لنا ما هي خبرات ومؤهلات المؤيد؟
ما الذي ميز المؤيد ليحظى بالمنصب الذي تسنمه؟
المسؤول “الوزير، الوكيل، المدير، …الخ
بلا خبرات أومؤهلات فساد كبير أم لا؟
ولنترك المؤيد الابن ونتحدث عن والده “المنحرف” وأحاديث ولد “الگرية” عنه:
حدثنا الشهيد الحاج ابو زينب الخالصي وهو يؤشر على أحدهم ويأمر بإبعاده!
قائلاً: مشكوك بأمره لأنه على علاقة بالشيخ المؤيد!
وفي حينها كان المؤيد مؤيدا..
وفي قصة الشهيد حسين الخفاجي حديث طويل تُخفيه مناديل الخوف والحياء وقليل من “الشغلة ما تسوة”..
ليس هذا وحسب بل إن شاهداً على قيد الحياة يقول في الشيخ المؤيد -يوم كان مؤيدا- ما أتذكره بالحرف الواحد: سيأتي اليوم الذي تتذكرونني فيه حياً أو ميتا بأن للمؤيد الوالد إرتباط بجهاز المخابرات الصدامي سينكشف لكم قريبا.
ولماذا لم يمكث المؤيد الوالد طويلاً في العراق؟
ولماذا هرب إلى خارج العراق سريعاً؟
واستقر في الأُردن ليُعلن تسننه؟
ونصبه العداء للتشيع وبطريقة بشعة؟
هل هو ملف ابو اللوُّل أم إن القصة أكبر من ذلك؟
كيف تمكن المؤيد من اختراق كل ذلك بهذه السرعة؟