ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر رفض الفريق الكوستاريكي ختم جوازاتهم بختم الدخول الى العراق .

ولكن من هو عراب هذه الصفقه التي خسر فيها العراق مبلغ كبير دفع للفريق الكوستاريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ان ماورد على لسان الفريق حقيقه لاينكرها احد فجميع الدول تتحرى هذا الختم الذي على اساسه يتم الرفض اسوة بالختم الايراني

حقيقه لايعاني منها اغلب المسؤولين العراقيين الذين اغلبهم مزدوجي الجنسيه وعند سفرهم يبرزون الجواز الاجنبي للعبور

ان مايتعرض له المواطن العراقي في المطارات عند السفر فيه الكثير من المهانه ولقد لمست ذلك شخصيا عند السفر وخاصة في البلدان الاوربية

من التدقيق الممل والانتظار الطويل برغم حصوله على الفيزا

ان من خسر المباراة هو وزارة الخارجيه العراقيه امام كل وزارات الدول الاخرى

بجوازها الذي تمنحه للعراقيين وكيف لا وهي مقصره في اداء واجبها الوطني

في توضيح صورة العراق الامن المستقر الذي يحارب الارهاب وينبذه

وطبعا لايعامل الاجنبي عند دخوله للعراق بصيغه مماثله لما يعانيه العراقي عند سفره لذا نرى مثل هذه الظواهر الشاذه التي يرفضها العراقيون جميعا

ولكن عندما يكون الوزير والسفير مزدوج الجنسيه تصبح هذه الامور من المسلمات والادله على ذلك كثيره ومتنوعه من سفراء وممثلين للعراق حتى وصل الامر بوزارة الخارجيه تعيين سفراء للعراق يحملون جواز البلدان التي انتدبوا اليها لتمثيل العراق

وختاما هل من الممكن ان نلوم الفريق الكوستاريكي ؟

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *