كم أحببت ان أعترف لك
بكل ما قمت به في غيابك
لكن خفت
من ان تكسر كل صورنا
التي تتحمل عبء الصمت
ان تشق صدري بانفاسك
وتطلع على المستور
كانت بين شفاهي
كذبة
في اول يوم
عند اول قبلة
كان فمي مغلقا جدا
يحوي خاتما
لغيرك الذي لم احبه
فقد
ألهمتني القصيدة.واخذ قلبي الاسلوب
وترنيمة العيون
فارتميت في حضنه
حضن به شيب
يتلألا كالبلور
كذبت
لم اكن عذراء
لم اداكن مريم
لكن كنت اشبهها
حبلى !
بكل الاشتياقات
ارتعاشات
جسدي نبال رؤوسها نيران
تزداد اشتعالا باحتكاك النجوم
حقائق في كراستي اليتيمة
تحت المخدة.
تمنيت لو ادخلت يدك قليلا تحت تلك البعثرة
لوجدتني عارية من الوهم
لو اسندت راس الليل
اتجاه القبلة.
لتحاشى القمر الخسوف
وقبض على خط الاستواء
حتى لايهرب منا
خط العناق
ويصطدم مع بركان عشقي لك
ثم يرحل قبل اعترافاتي الساخنة
لم اكذب
لم اكن واهمة
بل كنت أودعك..
لانك قررت الانسحاب
قبل الفجر….
وبلوغ النهر المستفيض
عبثا

.
.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *