معرفة طبائع الناس من حولنا وفهمها لايعني فرض مانؤمن به عليهم، بل أن فهمهم هو من أجل قبولهم شركاء وفاعلين في منظومة متشابكة العلاقات ومختلفة، والحوار هو أداة للإقناع وليس لإلزام الآخرين.
إحدى شروط قبول الآخر لك هو قبولك له لذا إبحث دائماً عن الجوانب الإيجابية في الآخر ولا تبخسه حقه.