رسالتي الاولى الى مدعي الزعامة ما الذي راود ذهنكم وانتم ترون خمسة واربعين مليون ناخب يدلون بأصواتهم لشخص اردوغان من دون شراء ذمم ولا وكلاء يقفون على مراكز الناخبين لشراء الاصوات مقابل المال والوعود الكاذبة التي تمرستم عليها حتى اصبحتم اكاديميات رصينه للكذب ؟ .
هل عرفتم حجمكم الحقيقي ام لازلتم تعتقدون انكم زعامات سياسية واجتماعية ؟.
رسالتي الاخرى الى الشعوب العراقية واقول شعوب لان نسبة كبيرة منهم فعلاً كذلك من حيث انتمائهم وتعدد ولائهم الا للعراق .
ما هو شعوركم وقد رأيتم اليوم نسبة مشاركة في الانتخابات التركية قد تجاوزت ال 90% بينما لم تصل نسبتكم في اعلى مستوياتها الى 15 % ومن شارك معظمهم كان جمهورا مؤدلجا حزبياً او مدفوع الثمن مسبقاً .
هل شاهدتم وادركتم حب الاوطان كيف يكون؟.
رسالتي لنفسي رداً على رسائلي فأقول بها على لسان الشاعر
(لقد اسمعت لو ناديت حياً .. ولكن لا حياة لمن تنادي )