زخم السير وازدحام الشوارع بالمركبات بسبب حركة المواطنين بمختلف الأسباب امر واضح بل اصبح من الشائع والمعتاد ، يرافق ذلك حركة الموظفين بمختلف الوزارات والهيئات والمديريات العامة والمديريات المرتبطة بها.
كل ما تقدم اسباب واضحة لما تعانيه بغداد وباقي المحافظات من زخم سير وازدحامات .
لكن وما ادراك ما لكن…
العام الدراسي طرق الابواب ليُضيف للزخم الحالي زخم سير بمشهد ضبابي لوقت وصول المواطن و الطالب و الموظف لوجهته .
احدى الإجراءات الحكومية التي لو تم تطبيقها تدريجياً لبدا مؤشر زخم السير بتناقص واضح …؟
الانتقال التدريجي للمؤسسات خارج حدود مركز العاصمة بغداد وباقي مراكز المحافظات سيسهم بذلك بشكل فاعل .
هذه المواقع لو جهزت بالمستلزمات الاساسية لانجاز معاملات المواطنين لكانت الخلاصة الواضحة :
تقليل زخم السير بنسبة لا تقل عن ٥٠٪ واصبحت مرتكز لخطوات اخرى مهمة .
الخطوات الاخرى هي الانتقال بكل ما يسبب زخم السير داخل مراكز المدن ويتسبب بالازدحامات المرورية الى خارجها .
ما ذكرناه هي حلول مضافة لحل رئيسي يمكن ان يرسم خارطة طريق مستقبلية…
الماستر بلان او الخارطة الاساس لكل محافظة هي الاساس الذي نستطيع ان نرسم من خلالها الحاضر والمستقبل لكل محافظة.
تقديري واعتزازي

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *