اليوم قررت أن … أمدح روحي وأقول لها كطفل أسن .. « عفيه روحي « وأجزل وأقول مالي أكتمُ حباً … قد يرى جسدي .

نعم « عفيه روحي»فهي مازالت تبحث عن ضالتها ..عفواً عن رزقها … نصيبها .. الذي لم يمهلهاُالدهر بتحقيقه ..ولا عليك من الأحزاب …

اذ يرى الأنسان نفسه عجوزاً حينما …ينظر لأشخاص من نفس عمره ..يتراكضون في ربيع الحياة …يملأها الشغف .. من أن القادم أفضل ..

وهو منطفيء … منطفيء وحيداً لا…لا… عفيه روحي

الم تسمع ما قالهُ جلال الدين ..أن المحبة في القلوب … حياتها

وجميع من جهلوا .. الهوى أموات كل ما يقلقني الساعة … أني تذكرت

حديثاً في سوق الشورجه .. يخاطب أحد المگاريد ..صاحبه .. أي انواع الموسيقى … هو حرام قال صوت الملاعق في صحون الأغنياء ..

عندما ترن في أذان الفقراء

قال الاول :- أفصح

قال عفيه لروحك .. حين تُحب رغم أن والخرابات المحيطه .. بها تترى

جوع ، عوز ، حصار، احتلال ، غربه ، حب نعم أدعوكم … أن تغنوا .. لارواحكم وكم عفيه يجب أن يقول قلبي عن أصدقائي المگاريد..

نعم دعوني .. أدلل روحي وأقول :- تعال بحلم .. وأحسبها الك جيه .. واكولن جيت يا هلبت .. تجي ونرتاح

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *