بات وحيدا بعد رحيل زوجته وهجرة أبنائه ؛ بات يستذكر الأيام والسنين التي مضت وما كان عليه من عز وسط أسرة نظللها المحبة والود والسكينة ؛ وها هو قد بلغ من العمر عتيا ولا يدري كيف تكون نهايته وفي أية ساعة ، ومع ذلك كان يحدوه الأمل بأن يقترب منه أحدهم ليهديه وردة ..وردة جميلة قد تنعش روحه وتجدد فيه نشاطه ، فاية مفارقة هذه التي تحتويه !

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *