نعم فهو خادماً لهم قبل أن يكون أستاذاً، و لا شيء فوق مصلحة الطالب لديه، انه على استعداد تام أن يجعل من نفسه جسراً ليعبر عبره أبناءه الى بر الأمان و تحقيق أهدافهم و أحلامهم..

لا شيء يدخل السرور إلا قلبه أكثر من رؤيتهم و هم سعداء بالنجاح ..

و في نهاية الفصل الدراسي و حين حصل طلبته على درجات عالية .. أصيب بأزمة قلبية .. نعم أزمة قلبية من شدة الحسد !

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *