1- عدد الجامعات المصنفة في اي تصنيف هو عدد الجامعات المشاركة.

2- عدد الجامعات المشاركة من اية دولة يعكس اهتمام تلك الدولة وجامعاتها باهمية المشاركة. على سبيل المثال تضم احدى التصنيفات 46 جامعة فقط من اصل 3982 جامعة امريكية (بنسبة 1.2 بالمئة) بينما تضم 71 جامعة عراقية من اصل 110 جامعة حسب ما متوفر من معلومات (بنسبة 64.5 بالمئة).

3- معظم التصنيفات لا تضم في تصنيفاتها إلا عددا محدودا من الجامعات المشاركة، والتي لا تمثل أكثر من 5 بالمئة من مجموع الجامعات العالمية. تُظهر هذه النسبة المنخفضة نقص الاهتمام العالمي بكثير من التصنيفات.

4- ان مجرد المشاركة في التصنيفات العالمية لا تكفي، بل الأهم هو تحقيق ترتيب متميز للجامعة يليق بسمعتها ومكانتها.