أهدر وقتي بسخاء،
كيلا لاأفهم احجية هذا الكون المختل، التقط أنفاسي المتثاقلة،
وكأني في قيعان الغربة والاغتراب، أتأرجح بين الدمع والعتاب، والخريف والغروب،
والاشتياق والقطار، وما يحمل من رمزية سوداوية، والرقص وما يحمل من وجع، وعتاب، وشرود، وضياع،
حتى طوتني دوائر الأستلاب وأنا في تيه فكري مضحك.