ظهرت على الساحة نوع تستقطبه الشاشة المرئية من النساء التي كانت محط دونية عند المجتمع العراقي .
تم فلترة المضمون لها بغطاء شرعي وحس فني بنصوص مدروسة حتى تستقطب الشباب الى هكذا نماذج وكان المقصود تقبل النماذج حتى تكون الواجهة للمجتمع العراقي .وتكون محركات البحث على الشبكة العنكبوتية هي تلك النوعية المنحرفة عن الخط الفني واستقطاب القنوات من بعد ضخ منتجها التي اطلقته قنوات عراقية حتى تكون ضيوف على البرامج التي تبث بوقت الذروه في شهر رمضان حيث تجتمع الاسرة وبهذا تكون اعلى مشاهدة ويتم بعد ذلك زق المقاطع على الهواتف التي تصل إلى كل طفل ومراهق .. قصة تدمير المجتمع العراقي كانت مدروسة من خلال تغير لبنة المجتمع العراقي بشكل ممنهج وفي كل المجالات من خلال ضخ نساء امتهنت المهن المشينة ويتم بعد ذلك صنع صورة لها بالمجتمع على انها فنانة وام ويتم التسويق لها كنموذج صاحب حظ لدرجة ان تفتح لها الابواب اذا كانت تراجع احد الدوائر من اجل الاوراق الرسمية او اي معاملات تجريها ويصاحبها التصوير لتسهيل المهمة مع مقارنتها باقوال تكتب على مقاطع الفديو مثل انها اشرف من الساسة التي تحكم البلد بحيث يتقبلها الفقير قبل الغني المنتفع من الطبقة الحاكمة التي لم تتابع ما يتم صنعه على الشاشات .