مكشوفة لعبة الدفاع التي انتهت بحرق مقر الفرع الخامس للپارتي ببغداد (مقر الديمقراطي الكردستاني) فالذي اشعل النار كان ينتقم بلا مبرر انتقام من اجتماع البرلمان السبت و يلقي بدخانه على الاربعاء.
لا السيستاني و لا اولاده يسرهم حرق المقرات ولا يسرهم اخبار سرقاتكم المستمرة للمال العام ولا تسرهم عمليات خطفكم للعزل ولا عمليات التهجير والقتل.
لا يسر السيستاني ان يدافع عنه پرلماني او وزير او ميليشاوي فاسد يمسح جرائمه بتغريدة او بقداحة يرميها على مقر سياسي.
اصحاب مقولات التمجيد و ومكررو جملة صمام الامان، لم يقيموا للصملم اعتبارا لكونه علامج امان يوم سرقوا عقارات الناس واستولوا على عقارات الدولة و اموال و نقود ناسها وعملوا بالمخدرات و السلاح و العملة و زادوا اليتم والفقر وتسببوا بجوع مليوني انـــسان و تهجير اربعة ملايين.
هو صمام امان و انتم تهددون الامان و فيكم من يداري على جرائمه بزي ديني.