فأسٌ تُثيرُ التناقضاتِ المزدحمة
في غرفتي القرمزية..
رأسٌ عاطلٌ عن النوم
يُثير امرأةً قبل عامٍ توفي زوجها
بسبب تعدّد الأمزجة
فانهارت رئتُه الحزينة
في أفيون الكورونا..
في بوّابةِ البحرِ يعومُ السمكُ
بحثاً عن ملابس عروس
اغتصبَها بيت التيه بنايهِ الهائج..
ودّعتُ رأسي بين ثدييها
عندما داهمتني زوارقٌ أليفة
تقييماً للطقسِ الخجول..
سألتُ البحّارين كثيراً
هل منكمُ من رأى تنهّداتٍ دافئةً
في كتيبةِ الدندنةِ الإذاعية؟؟
فانهارَ سؤالي العقيم
لتمنحني دندنتي شراباً لليقظةِ
دندنْ
دندنْ بين خفقاتِ الطيور
الطيورِ التي تبحثُ عن فحلِ الحمام
دندنْ قليلاً
تعميماً لفائدة الشركِ
دندنْ
عندما سقطتْ عيناي
على عذريةٍ.. انهارتْ حكمتها
من موضوعي المشجّر..

؟؟؟
ولكن….. هذا ليس موضوعي..

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *