صيني و عراقي معادلاتان مختلفة العراقي

بداخل بلاده دائم الشكوى و غير ملتزم بالقوانين و عند حصوله على منصب مصيبه كارثة تحل على العراق اختلاس مخالفة القوانين و فرض قوانين خاصة و تجاهل قوانين الدستور و ان كان انسان عادي اما موظف بسيط او كاسب مرهق من العمل لكن العراقي يلتزم بالقوانين عندما يهاجر الى اي بلاد اخرى ويجد ضالته شوارع نظيفة قوانين معمول بها رئاسة محترمه يكون المواطن الاول حتى افضل من المواطنين الاصلين . الصيني الذي اندمج في المجتمع العراقي وصارو ا جزا منا في بلاد الصين هو انسان مثالي ولا يخالف ابدا ….ابدا اي قانون او مبدا لبلاده او اي قانون اخر في اي بلاد اخرى لكن لمجرد دخوله الى العراق يصير مخالف مرتشي كذاب

يبدو ان المواطن الصيني له مظهران المظهر الذي يعيشة في بلاده خائفا من العقاب لكنه لمجرد يجد حاضنه يكشف عن وجه الحقيقي حاليا الشركات الصينه هي المسيطره على العراق و نحن لهم مجرد عمال الصين باتت اللاعب الكبير في المجال النفط و الاعمار و الصين امست ترسل اكثر رعايا كذبا و حب للفساد اكثر ما يحزني هو الصين تفرض شروط و العراقي ينفذ و الصيني يامر و ينهي ويكذب هل سيكون حال العراقي لو طلب مواطن عراقي حق اللجوء في الصين هل يحصل على كافة حقوقه مثل ما يحصل رعاياهم هنا في بلادنا ينالون حقهم و زياده ولهم الحق في طرد اي عراقي بدون ذنب امسوا رؤؤساء و نحن مرؤسينهم كلمة اخيره ايها المواطن العراقي انظر جيدا لكي تتوضح الك الصوره بلادك مهما تراجعت هي ارضك ويمكنك اصلاح كل شي و تعيش بدون اي مخالفة فلا تجعل غيرك سيدا الك انت صاحب الارض ولن تكون مواطن الاي دوله مهما حققت لهم من انجاز …..ستكون مواطن بالجنسية فقط و رساله الى السيد وانغ …و السيد غاو …… و السيد تشن العراق ليس خزنة نقود بلا ابواب او اهله محتاجون اليكم …..العراق كبيرا يا سادة فعملوا بجد بدون خـــــــــــداع .

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *