حكومة خدمات لمن ليس للشعب –
وإنما لخدمة طبقه معينه من رجال السياسه
– وهذا مالمسناه على مدار السنتين. — حيث لم نجد خدمه في مجال الاقتصاد حيث ذهب إلى التدهور – والانهيار- كذلك في مجال التعليم – والصحه – والمستوى المعاشي – والسياحي –
وآخرها إن ورقة حكومة الكاظمي البيضاء ووزير الماليه ذهبت ادراج الرياح –
تتجسد حكومات الخدمات — بعد عام ٢٠٠٣ – بوجود مكاتب أقتصاديه لمعظم الأحزاب لتصب في خدمتها – عن طريق حلب مالية الوزارات والمحافظات