الندم كلب أسود في باحة البيت. “فتحي مهذب” تونس.
إلى روح ناجية التليلي. لم أزل أمسك جمرة الشعر بين أصابعي يا أمي. ** قلبك أيها الميت ترك دمعتين…
إلى روح ناجية التليلي. لم أزل أمسك جمرة الشعر بين أصابعي يا أمي. ** قلبك أيها الميت ترك دمعتين…
أتذكر حين كان طولي يقدر بسبعة عشر أصبع بازلاء من النوع المستورد، كنت أجهل وظيفة تلك الكمثرى ، التي…
أنا الشطري .. أنا اللي كاتم بصدري .. جرائم من سرق شعبي .. وأننا والنصرُ في لقاء .. تطلعهُ…
اِمْرَأَةٌ طَاعِنَةٌ فِي الْحُبِّ تَسْكُبُ خَمْرَ الرَّغْبَةِ تَحْتَ أَزْرارِ قَمِيصِهَا كُلَّ لَيْلَةٍ عَلَى وِسَادَةِ حُلْمِهَا الْأَسِيرِ . ♧♧♧ اِمْرَأَةٌ…
مقعد انحطاطات بقعة خلود يوميات عائدة من الشطر الوحيد للتصفيقات المسعورة بازار على شكل شخاشيخ خدع مقترضة جص موقوت…
لمدة يوم محايد بلا تمجيد الوجع في أرجاء الصورة الدلوية يتصلب اللون المنتصب درجة مسفلتة هناك رف جمري…
من غير مرآةٍ يحملُ على وجهه معاناةِ الغابة النائية من غير خبزٍ ينتظرُ الحطابون حصّتهم من الحطب في أبواب الدوائر..…
مثلَ عُشبٍ نَما بفعل كُنْ لم يخترْ مكانَه في ظلِّ شجرِ الوردِ يمرُّ النسيمُ تختالُ الوردةُ وتميلُ فيجرحُ أخضرهُ…
من يلقن الغرقى ضجر الماء؟ تسأل المنارة من تلقاء صدئها و النوارس ترقب الريح أي النوافذ تشيع دفتيها للضوء .…
لأنَّ النهاياتِ دائمًا هكذا ضوءٌ في غرفةٍ وانكسرَ فجأةُ بعدما كانً حيًّا ينيرُ لقلمِ الشاعرْ طريقَ صريرِهِ على الورقْ .…