{{ بزيارة كردية خاطفة فارضة ، مهددة صاعقة ، جابرة قاهرة ، مستعمرة مستهزئة ….. تتحقق إرادتهم ، وٱمانيهم ، وٱمالهم …… وحكومة الإطار تستقبلهم مرتعشة خائفة ، وجلة مضطربة ، فاهية جبانة ، رعديدة خاضعة ، خانعة مستجيبة …… لما هم الأكراد عليه من تأثير ، ووجود سياسي فارض …..

والمتقاعدون المستضعفون يصرخون بألم ، ويطالبون بإستحقاقاتهم القانونية المؤكدة ، ويتظاهرون بسلم وسلام، وإحترام ووقار ، وثقافة وهدوء ….. لكنهم بلا بلطجة ، ولا لهم ثقل سياسي مخيف معربد يجبر …… لذلك يستأسد الإطار التلفيقي ورئيس حكومته على المتقاعدين الضعاف ، الذين لا سلاح لهم إلا المناجاة لله والدعاء …… ؟؟؟ لذلك هم المتقاعدون يهملون …. ؛ والزعماء الخردة الإطاريون الملفقون يدعون أنهم مؤمنون مسلمون رساليون ….. !!!! }}

حكومة الإطار التنسيقي ، ورئيسها السوداني يغدقون الأموال بلا حساب ، ولا إستحقاق ، الى الكرد …… ويظلمون المتقاعدين ، ولم يستوفوهم حقوقهم في زيادة رواتبهم بعصر صعود سعر صرف الدولار الجهنمي المجنون ، وإرتفاع أسعار السلع في الأسواق المسعور اللاهب البركان ……

ويقولون نحن على مسافة واحدة بتحقيق العدالة والمساواة بين أفراد الشعب العراقي ….. !!! ؟؟؟

كذب ونفاق قولهم وتصريحاتهم … ، وظلم وزور دوام حاكميتهم … ، وكفر وجود من مثل هكذا حكومة تخاف من القوي المؤثر الفارض وجوده بالتهديد والعربدة والتلويح بالإنفصال ، الذي يزعزع كرسيها ووجودها الصعلوك الجاهلي الحاكم ……

سيرة علي عليه السلام عكس ما يفعلون ويعملون ….. لأنه يأخذ الحق من القوي المتغطرس لما يتملكه بلطجة وباطلٱ ، ويعطيه الى صاحبه الفقير الذي لا حول له ولا قوة …… وهو المفترش تراب الأرض ، والملتحف أثير هواء السماء ….. ؟؟؟

والعجيب أنهم يتباهون الزخرف نفاقٱ ، ويفتخرون الألق والتوهج زورٱ ، أن ممارستهم هذه ، وسلوكهم هذا ، وحكومتهم الإطارية التلفيقية هذه …… هي حكومة عدالة السماء والإسلام ، الممارسة تطبيقٱ تشريعات القرٱن ، في قيادة حياة الإنسان العراقي سياسة ، وإجتماعٱ ، وإنسانية ……. ؟؟؟

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *