إلى متى ستبقى قناة الشرقية والبعض القليل من القنوات يتحملون عبء وسوء البرامج الرمضانية ومن هو  المسؤول عن   مايعرض في بعض القنوات وأمام العائلة العراقية من برامج  بعيدة عن  الذوق العام وكأننا اضعنا الخيط والعصفور في برامج رمضان 2022
.ماذا يحدث ولو غابت لاسامح الله (الشرقية) عن  مقعد امام الشاشة للعائلة العراقية والعربية ؟  كيف  سيكون موقف العوائل ربما  قد تهاجر بيوتها بعد الإفطار، هذا الرأي لمسته عند العشرات الذين اعرفهم…
ان المجتمع العراقي يمتاز بالمحبة والحنين لانه أروع  مافي مشاعرهم ومتابعته وذكرياتهم عن ماتقدمه الشاشة لهم في كل شهر  رمضان لكن العائلة العراقية تفاجأت ان مايعرض من برامج أدنى من الادنى واسوء من الأسوء والطامة الكبرى حتى البعض من البنات اللاتي يزاولن بعض المهن البعيدة عن تصور وأخلاق العائلة العراقية قد شاركن بالعديد من البرامج في قنوات متعددة والسبب غير معروف ولماذا يحدث هذا هل هذه الديمقراطية والحرية المستوردة بعد عام 2003…
إذن فقد تصدت  قناة الشرقية  وهذا هو ديدنها لكل هذه البرامج السيئة وقدمت  وتجملت هي والبعض من القنوات  للعاصفة الصفراء من البرامج السيئة. حيا الله قناة الشرقية وحيا الله راعيها وداعمها ومؤسسها ووجهها بما يتناسب و يتماشى مع العائلة العراقية في رمضان  الأستاذ الزميل سعد البزاز وحيا الله العاملين فيها الجنود المجهولون  الذين يعملون من أجل رسم  الفرحة  والسرور والبهجة للمشاهد الذي يجلس امام الشاشة.. وللحديث بقية.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *