السماوة غاضبة وكأن الرميثة تشعل الثورة من جديد..
لقد اخطأ الحلبوسي خطأ فادحاً هو ومَن صوت لصالح قراره المتسرع غير المنصف..
باسم الخشان الصوت الشجاع الذي يخشاه كل مَن لا يُريد مصلحة العراق..
يجب أن يخرج كل عراقي حر غيور لمساندة النائب باسم خشان وأهل السماوة أهل الثورة الغيارى..
باسم خشان والسماوة حالة مشرفة يجب أن تتحول إلى ظاهرة..

كأننا اليوم في الرميثة السماوية والشيخ شعلان العظيم طيب الله ثراه “يحشم” لثورة العزة والكرامة والرفعة والتضحية والإباء..
الله حيهم أهل الرميثة وكل السماوة..
والنعم منهم أهل الغيرة..
شعلان الكبير ينفض غبار قبره يستقبل جموع الثوار..
والسماوة عرين الأسود تصفع المتكبرين والمتجبرين وصغار المواقف.

زمجري يا عشائر ثورة العشرين فما زال “المگوار” يرعبهم وآثار ضرباته القاصمة على هامات الأعداء تحكي قصة الشجاعة الفائقة..
زمجري يا عشائر العشرين من جديد وبددي الظلام وأزيحي غيوم الشر والغطرسة الجوفاء..
“المگوار” بيد شعلان وعرب شعلان ولن تتمكن القوى الغاشمة من نزعه من ايديهم وسيضربوا به رؤوس الفاسدين والخارجين عن القانون.

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *