مؤكد ان الاطار التنسيقي سيحصل على اكبر عدد من النواب البدلاء وسيشكل هو الكتلة الاكبر .وسيعمل على فك الأنسداد السياسي الذي هو خلقه بصفقات كالاتي:
-استمالة اكبر عدد من النواب المستقلين البدلاء واغرائهم بمناصب ،
-كسب تاييد نواب جدد من السنّة بعد ان انتهى تحالف (انقاذ وطن )،
-لأن الحزب الديمقرطي الكردستاني سيكون هو (بيضة القبان)..سيعقد صفقة معه لتعطيل احتمالية (ثلث) معطل،والموافقة على مرشحه رئيسا للجمهورية،
-ان لم تحصل، يعقد صفقة مع الاتحاد الوطني على بقاء السيد برهم صالح رئيسا للجمهورية واستبعاد السيد مصطفى الكاظمي.
-سيقدم كل التنازلات للكتل التي توافق ان يكون رئيس الحكومة القادمة من الاطار التنسيقي.
عرّاب الأنسداد السياسي سيعمل بما له من دهاء ومكر وذكاء على تشكيل حكومة تسقط رهان السيد مقتدر الصدر بأنها ستفشل،وينهي حلمه بان يتحقق له ما حصل في 2016 يوم دخل الصدريون الخضراء ..هذا ان سارت الأمور على ما يشتهي الأطار، ولم تحصل استقالات اخرى من كتل برلمانية تؤدي الى حل البرلمان…او فوضى خلاقة!