ـ لا تُرهِقوا آباءكم بعصيانكم.. فالأسد يزأرٌ.. لكنه لا يلتهم صغاره
ـ من لا يستطع القيام بواجب الأبوة.. لا يحق له الزواج وإنجاب أبناء
ـ ليس هناك فرح.. أعظم من فرحِ الابنِ بمجد أبيه
ـ ولا أعظمُ من فرح الأب بنجاح ابنه أو ابنته
ـ ليس أرقُ على السمعِ.. من كلام الأبِ يمدح ابنائه
ـ الأب هو الشخص الوحيد الذي.. لا يحسد ابنائه على موهبتهم
ـ أبٌ واحد .. أفضل من عشرة مربين
ـ اشتقتُ لأبٍ لن يرجع أبداً.. ولن يأتي مثلهُ أحدا
ـ إذا كانت الأمومة هي الحنان .. فالأبوة هي الأمان
ـ الأبُ ذلك النبع الصافي في شجرةٍ يأوي إليها الابن
ـ ألاب: وردة الأحلام.. وينبوع الحنان.. وشمس الأماني.. وأحلى من في الأنام
ـ ألاب: ثاني حب يعيشه ألابن في دنياه.. وثاني أسم تنطقُ شفا الابنٌ به
أبي: أنت النور الذي يضيء حياتي والنبع الذي أرتوي منه حباً وحنان
أنت الأب الذي يشار إليه بالبنان ويفتخر به بين الأنام، فهنيئاً لي بك أيها الأب العظيم
– فمهما قلت ومهما كتبت يعجز لساني عن أن يجد كلمات تعبر عمّا في قلبي لأوفيك حقك
– ابي: ما في قلبي لك أكبر من أن أوفيه بالكتابة.. وما أكنه لك من حب واحترام يفوق كل وصف
– علمتني كيف أحب الحياة وأعيشها، فأنت خير قدوة لي أقتدي بك وأسير على نهجك
– إن هذه السطور التي أدونها يا أبي قليل من كثير أحمله لك في قلبي الذي يحبك كثيراً
– وإن وقفت محاولاً رصف الكلمات لن أفيك حقك يا أبي الغالي.. فكيف للغة أن تحمل ما لا تستطيع احتماله من أرقى المعاني
ـ وبعد: فإني أرفع كفي لله وأدعو: يا ربي تمنحني رضا أبي في دنياي
ـ فهو قدوتي الأولى .. ونبراسي الذي أنار دربي
ـ وعلمني أن أصمد أمام أمواج البحر الثائرة
ـ وأعطاني بلا حدود.. فرفعتُ رأسي عالياً افتخاراً به
ـ إليكً أبي أبعثُ باقات حبي واحترامي.. وعباراتٌ نابعةُ من قلبي
ـ فالكلمات كل الكلمات.. لن يستطيع التعبير عن مشاعري نحوك أبي
ـ وأنا الكاتبُ الذي يكتب أفضل الكلمات بدقائق.. وترتهبُ الكلمات بين يدي
ـ ويسيل حبر القلم بدون توقف.. فمشاعري أكبر من أسطرها على الورقِ