“أنت مُستثنى من جميع قواعدي وحواجزي و وحدك إستطعت أن تصل لمكانٍ لا يستطيع وصُوله شخص أخر أليس التغزل بالحبيب تذلل
من قال هذا لم يكن بحبيب
ان الحبيب فداه العمر كله
وهل عمرا بدون الحبيب يطيب !
ليست حماقة إن كتبت مشاعرى
شعرا وأطفيت من شوق الفؤاد لهيب
قل ما تقل عنى فأنى عاشق
والعشق حقا يا ملاك صعيب
لا كل من كتب الحروف بعاشق
ولا كل من وصف الدواء طبيب أحببتك وكنت أول حب حقيقي في حياتي، لم أتوقع أن يرتبط بك قلبي كل هذا الإرتباط وأن تتعلق وتتشبث بك روحي بهذه القوة حتى أنني لا أشعر بطعم الحياة إلا معك ولا تستقيم حياتي ولا أشعُر إنني بخير إلا بجانبك مهما إبتعدت أعود إليك لا يُغنيني عنك شيئًا ولا أستبدلك بأحد ،أنت الجميع””أريد أن أقول لك أنك الثابت بداخلي، وكل شيء مررت به قبلك كان مؤقتًا كان لا يشبهني، و لا أنتمي إليه.. حُبّك الشيء الوحيد الذي شعرت به أبديًا لا تنزعه مسافة ولا خصام و وجودك الأهم لدي مهما حدث، جل ما في الأمر .”
”أنني لم أُحسن حُبّ شيء كما أحببتُك”. لا أدري كيف لكنك نسخت قواعدي , تجاهلتها , تمردت عليها , ومع هذا لم يعاقبك القانون حتى قاضي الجسد , تلك المضغة , وافقت وركنت إلى جانبك