د . هادي حسن عليوي

الاحترام

ـ أحد القيم الحميدة .. التي يتميز بها الإنسان

ـ ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل معه بكل تقدير وعناية والتزام

ـ فالاحترام : تقدير لقيمة ما، أو لشيء ما.. أو لشخص ما

– يعد الاحترام من الصفات الهامة التي يجب أن يتحلى بها كل فرد في تعامله في الحياة وتعامل مع الآخرين

– الاحترام من القيم الإنسانية السامية، فهو من الصفات المحببة التي يفضلها الكثير في التعاملات اليومية.. ونقدم لكم باقة من أجمل العبارات عن الاحترام

عبارات عن الثقة بالنفس

– عندما لا تشعر بمن حولك ممن جرحتهم ولا تهتم بأحاسيسهم ولا
تبالي بمشاعرهم.. اعلم أنك فاقد بعض الأدب والأخلاق والاحترام

– إن احترام النفس أول دلائل الحياة

– الذين يتظاهرون بأنهم علي حق دوماً يفقدون الاحترام لأن جميع الناس تراهم على أنهم مخادعون

– احترام الكبار أمر يمارسه الجميع تقريباً ويشعرون أنه واجب ملزم لا يحيد عنه إلا متمرد

– اقتنعت اكثر من اي وقت مضى بحقيقة أن السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الايام..
بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود

– لدينا مشكلات كثيرة عالقة لاتحل الا عن طريق الاعتذار.. والاحترام المتبادل

– من طبيعة الاشخاص المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه

– الاحترام ليس مجرد حلية.. بل حارس للفضيلة

 

– الحسد أعلى درجات الاحترام في ألمانيا

– اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.. في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: تقرر إعدامكم مع فائق الاحترام.. لا يا سيدي.. اشتمني واتركني حياً.. لا أريد تهذيبك هذا

 

– يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك

– لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات، إذا لم نعطهم إياها

– احترام الآخرين واحترام مشاعرهم.. احترام لذاتك

– العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد صلى الله عليه وسلم.. هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين خالد خلود الأبد

– المجتمعات لا ترقي ولا تسمو ولا تتقدم إن لم يزرع في أبنائها كل معاني النبل والأصالة والاحترام

– كلنا ندرك جيداً أن الاحترام حاجه نفسيه للإنسان (الطبيعي) كحاجته للهواء والماء والطعام

– تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير.. تطلب بأدب تشكر بذوق وتعتذر بصدق

 

– لا تحاول أن تبحث عن الوجه الثّاني من أيّ شخص حتّى لو كنت متأكّد أنّه سيّء.. يكفي أنّه احترمك.. وأظهر لك الجانب الأفضل منه

– الحب والصداقة والاحترام لا توحّد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما

– أحتقر الناس الذين لا دموع لهم.. فهم إما جبابرة أو منافقون.. وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام

– حب البشر دون احترام يعني اعتبارهم حيوانات مفضلة.. وإطعامهم دون حب يعني معاملتهم كحيوانات حقيرة

– إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل وبالاحترام ما يعمله أفرادها

– العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن به

– لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام عن طريق فعل ما هو خاطئ

– الإنسان ليس في حاجة إلى أن يكون غنياً أو ناجحاً أو ذا نفوذ لكي يعامل باحترام فديننا وإسلامنا وعقيدتنا وقيمنا كلها تدعو لاحترام الذات

– إنني أكن الاحترام لكل من خالفني كما أكنّه لمن لكل من وافقني وأقدر حتى أولئك الذين يشتدون أو يقسون

– إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون، وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام

 

– أعظم سعادة للرجل المفكر هو أن يفهم ما يستطيع أن يفهمه ويتقبل باحترام ما لم يستطع أن يفهمه

– الحياة المليئة بالأخطاء أكثر نفعاً وجدارة بالاحترام من حياة فارغة من أي عمل

– احترامك للناس يكسبك محبتهم.. ولا يفقدك مهابتك

– هناك أشخاص حتى عندما يكون مزاجهم سيء يحادثونك بأدب، هؤلاء فقط من يستحقون الاحترام

– الاحترام لا يدلّ علـى الحب إنما يدل علـى حسن التّربية

– احترم حتى لو لم تحب احترام الآخرين واحترام مشاعرهم احترام لذاتك

– المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه

– لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام عن طريق فعل ما هو خاطئ.

– الحب دون احترام متقلب وسريع الزوال.. والاحترام دون حب واهن وبارد

– ما ورّث الآباء الأبناء شيئاً خيراً من الأدب لأنّ بالأدب يكسبون المال وبالجهل يتلفونه

– احترام الناس له جانبان: أحدهما سلبي والآخر إيجابي

 

– اتبع احترام ثلاثة: احترام الذات، احترام الآخرين، احترام جميع أفعالك

– ابدأ الناس بالسلام.. وحيهم بالبسمة.. وأعرهم الاهتمام.. لكي تكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم

.

– أجمل شيء أن يعترف الإنسان بتواضع علمه ومعرفته وأن يمتلك شجاعة الاعتراف بالجهل عندما يجهل.. لأن هذه الشجاعة ستأخذك لمواجهة الحقائق وزيادة معارفك

– اقتحمونا بأرواحهم الراقية وتواجدهم العبق برائحة المحبة والاحترام

– الإنسان بأخلاقه وصفاته وتعامله مع الآخرين يفرض على من يقابله أن يحترمه ويوقره.. فعلينا التحلي بأعظم الصفات ونقابل الإساءة بالإحسان وأن نسامح من أخطأ ولا نهينه

– الحسب محتاج إلى الأدب والمعرفة محتاجة إلى التّجربة

– الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف

– احترم غيرك احتراماً لإنسانيته.. أياً كان سنّه وأياً كان مركزه ووضعه في المجتمع، فهو مثلك إنسان

– أن تستحق الاحترام ولا تحصل عليه خير من أن تحصل عليه وأنت لا تستحقه

– حسن الخلق خير قرين والأدب خير ميراث والتوفيق خير قائد

ـ أما التجاوز على حقوق الأخر .. سلوك مرفوض

ـ لكننا نجد بعض الطلاب لا يحترمون معلمهم

..

ـ وموظفون لا ينفذون أوامر مديرهم .. بل قد يسيئون له

ـ وصغار لا يحترمون الكبير.. وكبار سن لا يحترمون كلامهم قبل إطلاقه

ـ فهل أصبح العنف اللفظي ظاهرة ؟

ـ إذن هل ازدحام المواطنين أمام دائرة حكومية يعكس ثقافة احترام الأنظمة ؟

ـ ما هو دور الأسرة في غرس ثقافة النظام

 

ـ واحترام الدور أو الصف كونها تساوي بين المواطنين ؟

ـ وكيف يجب أن التعامل الموظف مع المراجعين ؟

ـ وكيف يتعامل الموظف مع رؤسائه ؟

ـ وكيف يحب أن يتعامل الموظف مع زملائه العاملين معه ؟

ـ وكيف نفسر العنف اللفظي كظاهرة في التعاملات اليومية في مجتمعنا ؟

(موضوع للمناقشة : كيف تنجز معاملتك ؟ .. بالدور (بالوقوف بالسرة) ؟ .. أم مستغلاَ موقعك الحزبي ؟ .. أو الوظيفي ؟ .. أم باسم طائفتك ؟ .. أم بالهدية (الرشوة) ؟ .. أم بملابسك العسكرية ؟ .. أم كيف ؟

قبل aktub falah

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *